نشرة صحفية

الشركات

إل جي تطلق فرن غاز قوي الأداء مصمم خصيصاً لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا

01/14/2015

، أعلنت شركة إل جي إلكترونيكس عن إطلاقها فرن غاز قوي الأداء مصمم خصيصاً للمنازل في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا. ويأتي تصميم الفرن بعد إطلاق الشركة شعار "نتعلم منك" وعززت التصميم الفريد للفرن بمزايا قوية تجعل منه الجهاز المنزلي المطلوب للمطابخ في المنطقة.

Gas cooker

وكبرهان على التزام الشركة المستمر في تطوير الأجهزة المنزلية التي تلبي احتياجات أصحاب المنازل صممت إل جي فرن الغاز خصيصاً للمنازل في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا اعتماداً على معلومات نموذج الاستبيان الذي وزعته على المستخدمين في المنطقة. وعملت الشركة على تحليل المعلومات الواردة من المستخدمين لتصميم فرن الغاز المفصل خصيصاً لتلبية احتياجات الطبخ في منازل الشرق الأوسط وإفريقيا بالشكل الأمثل.

LG Gas Cooker

ومع نظام متكامل لتوزيع الطاقة الحرارية يتطلع الطهاة في المنازل إلى تقديم أطيب الطعام إلى ضيوفهم، والذي يتم طهيه بشكل متوازن وسريع. تعتمد ميزة توزيع الطاقة الحرارية في الموقد على مروحة تساعد في التوزيع المتساوي للحرارة ضمن الفرن. وهذا يضمن طهي الطعام بسرعة وبشكل متساو، مع أدنى حد من فقدان الرطوبة. ويتضمن الفرن قسماً للشواء يساعد في طهي قطع الطعام الكبيرة بشكل متساوٍ (مثل دجاجة كاملة) في المناسبات الخاصة.

ويضمن أداء ممتاز الطبخ اليومي وبفضل عين الغاز الوسطى الكبيرة (ووك) الفعالة فإن الموقد يضمن الطهي الممتاز لكل يوم. وعيون الغاز في الموقد قادرة على توليد النيران القوية التي يمكن أن تسخن بسرعة مجموعة متنوعة من أنواع الطعام أو تركها على نار خفيفة باستخدام لهب منخفض مع المحافظة على ثباته. وبفضل عين الغاز (ووك) يمكن إعداد الغذاء بكفاءة أكبر وبأقل قدر من الوقت. في المواقد التقليدية يكون الطباخ محدوداً بأنواع معينة من المواد الغذائية التي يمكن أن إعدادها (بسبب عدم وجود طاقة تسخين كافية من عيون الغاز)، وهنا تأتي الفائدة الإٌضافية التي تقدمها عين الغاز ووك التي تتيح للطهاة إعداد مجموعة واسعة من الأطعمة وباستخدام أواني كبيرة الحجم لإعداد الحساء مثلاً.

ومع نظام التسخين المزدوج فإن الفرن عالي الأداء يضمن للمستخدمين راحة ومرونة لا مثيل لها، مع إمكانية استخدام الفرن ومواقد الغاز في نفس الوقت من خلال مفاتيح تحكم منفصلة، ما يمكن الطاهي من التحكم بعيون موقد الغاز وقسم الفرن بشكل مستقل.

عملية التنظيف الخالية من المتاعب هي أيضاً من المزايا العملية مع فرن إل جي، وهي من بين المزايا العديدة سهلة الاستخدام من قبل المستخدم، ومع ميزة (EasyCleanTM Catalytic Liner) التي تعتمد على تقنية التنظيف بالوسيط الكيميائي لم يعد يوجد أي داع للقلق تجاه المحافظة على نظافة الفرن، فعندما تصل درجة الحرارة الداخلية إلى 200 درجة مئوية يعمل النظام تلقائياً على أكسدة أي بقايا طعام ناشئة عن عملية الطبخ.

ويتمتع فرن الغاز بميزة سهولة التنظيف (EasyCleanTM) التي تسمح للطهاة بإزالة زجاج مراقبة الفرن، ولا تتطلب هذه الميزة استخدام أي أدوات وتمكن الطهاة من تنظيف الزجاج وإعادته إلى مكانه بكل سهولة.

ويقدم الفرن الجديد مزايا السلامة التي تعكس التزام إل جي تجاه صحة وسلامة المستخدمين. فعند فشل اللهب في الاشتعال يقوم جهاز (FFD) بالتأكد من فصل الموقد عن الغاز. وفي حالة ضعف اللهب سواء في الموقد أو الفرن فإن جهاز (FFD) يقطع الجهاز التزويد بالغاز، وذلك لمنع الغاز غير المحترق من التراكم داخل جو المطبخ. كما تضمن وظيفة إغلاق باب الفرن للطهاة عدم انتشار الدخان وروائح الطهي من الانتشار داخل المنازل، وتبقى روائح الطهي والدخان ضمن الفرن، وتخرج حصرياً عن طريق نظام التهوية الداخلي.

وبهذه المناسبة، قال دي واي كيم، رئيس إل جي إلكترونيكس في الخليج: "تفتخر إل جي بكونها تتعلم من عملائها، لذا فإنها بكل سرور تطلق فرن الغاز المصمم خصيصاً لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، ويتمتع الفرن بالمزايا التي طلبها المستخدمون في المنطقة. العملاء في هذه المنطقة هم من الذواقين المتميزين، ولهذا السبب فإن فرن غاز إل جي يتمتع بنظام توزيع الطاقة الحرارية والتسخين المزدوج وتقنية التنظيف التحفيزي، وتضمن هذه المزايا طهي وجبات الطعام بأفضل جودة مع حصول المستخدمين على تجربة طهي صحية ومريحة في كل مرة

ويتوفر فرن الغاز حالياً في جميع المنافذ الرئيسية للبيع بالتجزئة في جميع أنحاء الشرق الأوسط وإفريقيا.