10/23/2019
تلفاز أوليد من إل جي يحتفل معك بعيد الحب
جودة سينمائية تتمتع بها في راحة منزلك
دبي،17 فبراير 2019: عيد الحب أصبح على الأبواب، ولهذا يبحث كثير من الناس عن أفكار جديدة تخرج عن نطاق الاحتفال التقليدي بتبادل الشوكولاة والزهور، وربما يجدون في الترفيه طريقة تترك لديهم ذكريات لا تنسى وتجعلهم يعيشون تجارب حياتية فريدة.
وحين يذكر الترفيه، تذكر أجهزة تلفاز إل جي المعتمدة على تقنية أوليد (OLED) لتقدم صورة نابضة بالحياة لا مثيل لها. ولعلك تتسائل ما الفرق بين اعتماد أجهزة التلفاز على تقنية أوليد، أو على تقنية إل سي دي؟ والواقع أن الفرق في الأداء كبير، فأجهزة أوليد لاتحتاج إلى إضاءة خلفية لإضاءة الشاشة، بل تعتمد على بكسلات تضيء ذاتيًا بأطياف لونية متعددة، ويتحكم بها نظام الجهاز فرديًا لإظهار ألوان دقيقة وتباين مذهل ولون أسود حالك. ويتيح هذا إظهار المحتوى بجاذبية عالية مع صور نابضة بالحياة، في الوقت ذاته تمكن زوايا العرض الواسعة في أجهزة تلفاز أوليد تحويل كل مكان في الغرفة إلى أفضل مقعد للمشاهدة.
وهكذا في عيد الحب، سيجد الأحبة متعة جديدة بالجلوس أمام جهاز تلفاز أوليد من إل جي للاستمتاع ببرنامج جديد أو استرجاع ذكرياتهم العزيزة بمشاهدة أفلام شاهدوها عندما التقوا لأول مرة، إلا أنهم هذه المرة سيستمعون بتجربة مشاهدة جديدة ومشوقة تجعل الأفلام تنبض بالحياة لأن أجهزة تلفاز أوليد من إل جي تجمع بين تقنية إتش دي آر السينمائية وتقنية دولبي فيجن، ويضاف إليها تقنية دولبي أتموس الثورية التي تصدر الصوت بجودة مذهلة تتردد في أرجاء الغرفة وتغمر المشاهدين لتأخذهم إلى قلب أجواء المشاهد، فسواء كان الصوت همسًا أو هديرًا يبقى وضوحه المذهل وثراءه ونقاءه ثابتًا في جميع المشاهد.
وحتى بعد احتفالات 14 فبراير، تبقى مشاهدة المحتوى على أجهزة تلفاز أوليد من إل جي تستحق كل الوقت الذي تصرفه عليها، فغرفة الجلوس في المنزل التي يحتل التلفاز أحد زواياها غالبًا، تصبح مكانًا أكثر دفئًا يجمع أفراد العائلة والأصدقاء معًا ليعيشوا لحظات مشتركة توطد أواصر المحبة بينهم. وما أجمل دائمًا إحياء الذكريات الخاصة وتسجيل ذكريات جديدة تعيش معنا مدى الحياة.