Skip to Contents Skip to Accessibility Help
في المساء، يستمتع رجلٌ مسنٌّ ودود بركوب لوح تزلج في الشارع، وعلى وجهه ابتسامة مشرقة.
الحياة جيدة عندما نتعمق في
الابتسامة أولاً

"الحياة جيدة" هي حملتنا العالمية الأولى لإظهار ثقتنا في التفاؤل الشجاع كوسيلة لتحسين حياة عملائنا حول العالم.
يبُث فيلم العلامة التجارية المرافق الرسالة الدائمة لأهمية التفاؤل في الحياة والشجاعة التي يتطلبها.
فعلى مدار تاريخنا الطويل، ساندنا دومًا المتفائلين الشجعان الذين يتغلبون على التحديات العديدة في حياتهم بقوة الإصرار.
وتقف هذه الحملة شاهدًا على فلسفتنا والتزامنا بالتفاؤل، وتستعين بالمدة الفيلمية لتجسيد المشاعر والشغف التي تنطوي عليهما هذه العملية.

"على الجانب الشخصي،
هو تذكير قوي بألا تتعثر بالسلبية وأن تتقبل
الحياة بكل معانيها". - نيكولاي فولسيج
'المخرج، نيكولاي فولسيج، يقف في حديقة مرتديًّا نظارة شمسية

يقود المخرج الحائز على جائزة إيمي، نيكولاي فولسيج، الفيلم الدعائي حيث يقدم رسالة مؤثرة حول تقبل الحياة والاستمتاع بخيراتها الوافرة من خلال بطل يكسب تعاطف "الجميع". انجذب نيكولاي على الفور للمشروع؛ إذ اتفق مع قوة التفاؤل التي يمكن أن تغير من مزاجنا تجاه حياتنا.
جاءت رسالة الفيلم واقعية أيضًا، حيث نعلم جميعًا أن بداخل كل منا شخصًا متفائلاً، وأنها مجرد مسألة اختيار.

وجه رجل في منتصف العمر يستمتع بركوب لوح تزلج طويل.

الفيلم الدعائي الذي مدته 90 ثانية هو إعلاننا للعالم
أن الحياة جيدة، واحتفاء بالشجاعة التي نتحلى بها في
اختياراتنا اليومية لنكون متفائلين.
يصور الفيلم رحلة بسيطة
ولكنها عاطفية بقوة
تذكرنا بكيفية عيش حياتنا اليومية
في هذا العالم الجميل لكنه محفوف بالمخاطر.

تصور كل كلمة في التعليق الصوتي السردي تقلبات
عواطفنا أثناء مواجهتنا للخوف
والتحديات وعدم اليقين - وكيف بوسعنا
التغلب على هذه الصعوبات بقوة الاختيار الكامنة في كل منا.
اختيار العلم والإيمان الحقيقي بأن الحياة جيدة.

رجل في منتصف العمر يركب لوح تزلج طويل مع إشراقة ضوء الشمس الساطعة خلفه.
ما الحياة الجيدة، إذن؟

تعتمد رؤيتنا للحياة الجيدة على الخير الذي نجده في
لحظات كثيرة من حياتنا،
سواءً أكانت لحظات كبيرة أو صغيرة.

امرأة متكئة داخل كرفان تحمل كوبًا؛ أم تستمتع بنزهة مع طفلها على العشب؛ أب مستلقٍ بجوارها يراقب الطفل الذي يستخدم كمبيوتر محمول؛ امرأة مرتدية ملابس التمارين الرياضية وسماعات الأذن، وتبتسم ابتسامة مشرقة؛ رجل يرتدي سماعات الأذن بعينين مغلقتين ويبتسم. امرأة متكئة داخل كرفان تحمل كوبًا؛ أم تستمتع بنزهة مع طفلها على العشب؛ أب مستلقٍ بجوارها يراقب الطفل الذي يستخدم كمبيوتر محمول؛ امرأة مرتدية ملابس التمارين الرياضية وسماعات الأذن، وتبتسم ابتسامة مشرقة؛ رجل يرتدي سماعات الأذن بعينين مغلقتين ويبتسم.

يحدث الفارق من موقفنا في البحث عن الأفضل في كل حالة، والتحلي بذلك الأمل المتفائل لنعيش
حياتنا على الوجه الأمثل.
فهو موقف يمنحنا القدرة على تحمل المسؤولية وتولي زمام الأمور.
في النهاية، كما نراها، الحياة الجيدة هي ما
تصنعه بنفسك.

مشهد بهيج في المطبخ لأب وأم وطفل يبتسمون جميعًا.

هذه النظرة المتفائلة متجذرة بعمق في منتجاتنا وتؤثر في لقاءاتنا اليومية.
تتعلق حملة "الحياة جيدة" في جوهرها بأن يكون للحياة مذاق خاص وتجعل كل لحظة أفضل من خلال الابتكار الجريء والتجارب التي لا مثيل لها.
تُتوج رؤيتنا بتوفير حلول ذكية تملأ أيامنا، من خلال منتجات مثل ثلاجة Seamless InstaView أو
LG Styler.
حلول مجدية مثل فوهات الماء المدعومة بتقنية UVnano أو تكنولوجيا البخار المزيل للروائح تجعلنا أفضل وأكثر أمانًا، وقد يغدون رفاقًا موثوقين لنا بينما نتحمل مسؤولياتنا اليومية.

تظهر في الغرفة أجهزة منزلية متنوعة من إل جي إلكترونيكس

من تلفزيون OLED إلى QNED، تتميز تشكيلة أجهزة التلفزيون من إل جي أيضًا بهذا الموقف الذي يُثري الحياة.
كل شاشة تلبي التنوع الغني لأنماط حياتنا الفريدة.
وستكون بعض الشاشات إلى جانبك في أي وقت ومكان، في حين يمنحك بعضها المرونة التي تحتاجها مع مزيد من متعة المشاهدة، وبعضها سيكون بمثابة قطع فنية تزين مساحتك المعيشية - كل هذا يذكرك بالنعم الصغيرة التي نحصل عليها ونستمتع بها كل يوم.
هذه المشاعر والعواطف الأساسية التي تغذي الخير في الحياة تُعدُّ تجارب أساسية تسعى منتجاتنا لتحقيقها.

رؤية العالم بتفاؤل هي جوهر مفهوم "الحياة جيدة"، وسنكون بجانبك في كل خطوة على مدى رحلتك الشجاعة.