تعرّف على فريق التفاؤل

كيف تؤثر تغذيتنا على وسائل التواصل الاجتماعي على صحتنا النفسية ورفاهيتنا خارج الشاشة؟

يمكن لوسائل التواصل أن تؤثر إيجابًا على صحتنا النفسية بتوفير المجتمع وإحساس الفرح، لكنها قد تؤثر سلبًا أيضًا من خلال المعلومات المضللة والسمية.

هل تعتقدين أن هذه المبادرة ستخلق تجربة أكثر إيجابية وتفاؤلًا للمستخدمين على وسائل التواصل؟ ولماذا؟

تهدف "Optimism your feed" إلى دفع المزيد من المحتوى الإيجابي لوسائل التواصل وتذكيرنا أننا نستطيع التحكم فيما نشاهده. آمل أن تساعد الناس على إيجاد التفاؤل والتحرر من عادات التصفح السلبية.

عندما تشعرين بالتشاؤم، ما الذي يساعدك على العودة إلى عقلية أكثر إيجابية؟

آخذ استراحة من هاتفي، أذهب في نزهة، أدردش مع صديقي أو زوجي، وأبتعد عن التدفق المستمر للمعلومات

ما الذي يبقيك متحمسة لمواصلة نشر تأثيرك الإيجابي بناءً على تجربتك؟

أنا ممتنة لأن عملي يعكس من أنا، مما يسمح لي بالظهور بأصالة والبقاء على تواصل مع مجتمعي. القدرة على التواصل مع الآلاف يوميًا ومشاركة رحلاتنا الشخصية هي ما يحفزني ويشعل حماسي.

ما المشاعر التي ترغب أن يشعر بها جمهورك عبر ما تُضفيه من سحر؟

أحب رؤية الدهشة والمرح في عيونهم، يمكنك الشعور بها في قسم التعليقات أيضًا، الناس يسألون إن كان حقيقيًا، ويرسلون كل أنواع الرموز التعبيرية.

لماذا تصوّر محتوى في أماكن ترتادها يوميًا: أسواق، شوارع، متنزهات، صالات بولينغ، صالات رياضية، منازل، شواطئ وحتى محطات الوقود؟

شخصيتي هي ساحر الحياة الواقعية، أخلق لحظات سحرية غير متوقعة أينما ذهبت. إنه نهج مختلف تمامًا عن الساحر التقليدي الذي يؤدي الخدع على المسرح

ماذا تريدين أن يستخلص الجمهور من رؤية محتواك وصفحتك؟

أريد أن يؤمن الناس بعيش حياة سعيدة وتقدير اللحظات السعيدة. بالإضافة إلى ذلك، أهدف إلى إظهار أن الفن والإبداع يمكنهما تحويل حياتنا ووجهات نظرنا.

تتضمن أعمالك الفنية دائمًا بعض النصوص. هل تخططين لإضافة النص في عملك الفني مسبقًا؟

عادة ما أكتب وأرسم حروفًا وكلمات تؤثر إيجابًا في حياة الناس، وتجلب الفرح وتمكنهم من رؤية الجانب الجيد من الحياة.